تامر المصرى رئيس مجلس الادارة
السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010 العمر : 43 رايق
| موضوع: اداب الدعاء الأربعاء يونيو 09, 2010 3:16 pm | |
| 1. الوضوء عند الدعاء . 2. استقبال القبلة . 3. بسط اليدين و رفعهما . 4. تقديم عمل صالح بين يدي الدعاء . 5. افتتاح الدعاء و ختمه بالثناء على الله عزل وجلو الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و سلم ) . 6. أن يسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العلى . 7. أن يظهر التوبة أمام الله و يعترف بذنبه ، و أن يظهر الافتقار إلى الله و الشكوى إليه . 8. الإخلاص في الدعاء بأن لا يكون غافلا . 9. أن يتحرى في دعائه الأوقات الفاضلة . 10. اختيار الأدعية المأثورة . 11. أن يتخير جوامع الدعاء . 12. التأدب و الخضوع و التذلل و الخشوع لله عز وجل . 13. أن يلح في الدعاء و يكرره . 15. أن يبتعد عن أكل الحرام . 16. ألا يدعو بإثم أو قطيعة رحم . 17. ألا يتعدى في الدعاء . 18. ألا يستعجل الإجابة . 19. ألا يسأل غير الله . 20. أن يخفض الداعي صوته بأن يكون بين المخافتة و الجهر .
وقت استجابة الدعاء 1 - يوم عرفه . 2 - ليلة القدر . 3 - في الثلث الأخير من الليل . 4 - بين الأذان و الإقامة . 5 - يوم الجمعة . 6 - في السجود أثناء الصلاة . 7 - أدبار الصلوات المكتوبة . 8 - في السفر . 9 - عند نزول الغيث .
فضل الذكر ذكر الإمام ابن القيم ان في الذكر أكثر من مائة فائدة نذكر منها
الأولىانه يطرد الشيطان و يقمعه و يكسره . الثانية انه يرضي الرحمن عز و جل . الثالثةانه يزيل الهم و الغم عن القلب . الرابعة انه يجلب للقلب الفرح و السرور و البسط . الخامسةانه يقوي القلب و البدن . السادسةانه ينور الوجه و القلب . السابعة انه يجلب الرزق . الثامنة انه يكسو الذاكر المهابة و الحلاوة و النضرة . التاسعة انه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام و قطب رحى الدين و مدار السعادة و النجاة و قد جعل الله لكل شئ سببا و جعل سبب المحبة دوام الذكر فمنأراد ان ينال محبة الله عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس و المذاكرة كما انه باب العلم فالذكر باب المحبة و شارعها الأعظم و صراطها الاقوم . العاشر انه يورثه المراقبة حتى يدخله في الإحسان فيعبد الله كأنه يراه و لا سبيل للغافل عن الذكر إلى مقام الإحسان كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت . الحادي عشر انه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة و كلما أكثر من الذكر ازداد من المعرفة . الثاني عشر انه يورث الهيبة لربه عز وجل و إجلاله لشدة استيلائه على قلبه و حضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه . الثالثة عشر انه يورث جلاء القلب من صداه كما تقدم في الحديث و كل صدا و صدا القلب الغفلة و الهوى و جلاؤه الذكر و التوبة و الاستغفار وقد تقدم هذا المعنى . الرابع عشر انه يحط الخطايا و يذهبها فانه من أعظم الحسنات و الحسنات يذهبن السيئات .
الخامس عشرانه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك و تعالى فان الغافل بينه و بين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر
| |
|